كيف تحمي نفسك من رسائل البريد الإلكتروني العشوائية؟

لحماية نفسك من رسائل البريد الإلكتروني العشوائية، يمكنك: استخدام مرشح البريد الإلكتروني العشوائي الخاص بمزود البريد الإلكتروني الخاص بك، وحظر المرسلين غير المرغوب فيهم، وإلغاء الاشتراك في قوائم البريد التي لا تريدها، وتوخي الحذر بشأن مشاركة عنوان بريدك الإلكتروني عبر الإنترنت، والتحقق من شرعية المرسل قبل النقر فوق الروابط، والإبلاغ عن رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة باعتبارها بريدًا عشوائيًا؛ إذا رأيت محاولة تصيد احتيالي، ففكر في الإبلاغ عنها إلى السلطات ذات الصلة مثل لجنة التجارة الفيدرالية أو مجموعة عمل مكافحة التصيد الاحتيالي.

نقاط رئيسية يجب تذكرها:
استخدم مرشحات البريد الإلكتروني:
تحتوي معظم خدمات البريد الإلكتروني على مرشحات بريد عشوائي مدمجة يمكنها نقل رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها تلقائيًا إلى مجلد غير مرغوب فيه.

حظر المرسلين:
إذا تلقيت بريدًا عشوائيًا من عنوان معين، فاحظره مباشرة داخل إعدادات البريد الإلكتروني الخاص بك لمنع الرسائل المستقبلية.

إلغاء الاشتراك في القوائم:
عندما تتلقى رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيها، ابحث عن رابط “إلغاء الاشتراك” في الأسفل لإلغاء الاشتراك في الرسائل المستقبلية.

حماية عنوان بريدك الإلكتروني:
كن انتقائيًا بشأن المكان الذي تشارك فيه عنوان بريدك الإلكتروني عبر الإنترنت وفكر في استخدام بريد إلكتروني يمكن التخلص منه للتسجيلات الأقل أهمية.
فحص رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة:

التحقق من عنوان المرسل: التحقق مما إذا كان عنوان البريد الإلكتروني يتطابق مع الشركة أو الشخص الذي يدعي إرساله.

البحث عن العلامات الحمراء: كن حذرًا من أسطر الموضوعات العاجلة أو المرفقات غير المعتادة أو الروابط التي تبدو مشبوهة.

تمرير الماوس فوق الروابط: قبل النقر، حرك الماوس فوق الرابط لرؤية عنوان URL الفعلي.

ماذا تفعل إذا كنت تشك في وجود تصيد احتيالي:

لا تنقر فوق الروابط أو تفتح المرفقات:
إذا كنت تعتقد أن رسالة البريد الإلكتروني هي محاولة تصيد احتيالي، فلا تتفاعل مع أي روابط أو مرفقات مضمنة.

الإبلاغ عن البريد الإلكتروني:

يوفر معظم مزودي البريد الإلكتروني خيار “الإبلاغ عن البريد العشوائي” لتنبيههم بشأن رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة.

الاتصال بالسلطات المعنية:
إذا كنت تعتقد أن محاولة التصيد الاحتيالي خطيرة بشكل خاص، ففكر في الإبلاغ عنها إلى لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) أو مجموعة العمل لمكافحة التصيد الاحتيالي.

المصدر: وكالات

أقرأ أيضا: هل للصين أجندة سرية لنشر الفوضى والاضطرابات في منطقة الشرق الأوسط؟