
يشهد القاصي والداني من الزائرين للموصل الحدباء من فنانين وشعراء وأدباء ورجال أعمال وسفراء الدول أن الموصل الحدباء هي عنوان للأمل وحاضرة الدنيا. كما هى مثال لمدينة وشعب رفض الظلام ونفض غبار التخلف الذي فرضته أجندات طائفية و سياسية. إلى جانب كونها مثال ضرب لكل شعوب الأرض عندما جسّد عملياً شعراً لأبي القاسم الشابي “أذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر”. الوقت الذي شمّر الشرفاء عن سواعدهم وبنوا مدينتهم وهم مستمرين بالبذل والعطاء.
من أجل غد أجمل.
شاركونا أرائكم لننشر قصة نجاح مدينة الموصل.
فضلاً وليس أمراً
المصدر: وكالات + وسائل تواصل إجتماعي
أقرأ أيضا: الفنانة السعودية غدير حافظ تستخدم الفن لتعزيز الحوار الثقافي العالمي