رفع “جي بي مورغان”، اليوم الجمعة، تصنيف السعودية إلى الوزن الزائد من محايد، بسبب عوامل مثل أسعار النفط الممتازة، وقوة الدولار.
وعلى العكس من ذلك، فقد تم خفض تصنيف كوريا الجنوبية إلى “محايدة” بسبب جني الأرباح، وارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، وتباطؤ الطلب، والسياسة النقدية الأقل تيسيراً.
ويخطط “جي بي مورغان” لتخصيص ميزانية خاصة به لزيادة الوزن في الصين، إلى جانب المملكة العربية السعودية والهند، نظراً لزخم النمو الجذاب في الصين، وانخفاض مراكز المستثمرين، والتقييمات الإيجابية.
كان وزير الاقتصاد السعودي فيصل الإبراهيم، قد توقع في مقابلة مع “#العربية_Business”، نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة في 2024، بنسبة بين 4 – 5%.
وقال إن نمو الأنشطة الاقتصادية غير النفطية بالمملكة قد يتراوح بين 5- 6 % خلال العام الجاري امتدادا لاتجاه بدأ في الأعوام الماضية.
وأضاف الإبراهيم على هامش مبادرة الاستثمار التي اختتمت أعمالها يوم الخميس في العاصمة السعودية الرياض، “نتوقع أن تنمو الأنشطة غير النفطية بنسبة بين 5-7% في العام المقبل”.
المصدر : وكالات
أقرأ أيضا :